الاثنيـن 10 ذو الحجـة 1432 هـ 7 نوفمبر 2011 العدد 12032







لمسات

«بياجيه».. الحسناء التي يعشقها النساء والرجال
تتمتع مقارنة بأخواتها المنضويات تحت أجنحة مجموعة «ريتشموند» بالحسن والجمال والقوة في الوقت ذاته. فكل منتجاتها مصنوعة من الذهب من عيار 18 قيراطا من جهة، وكل تصاميمها تراعي الأناقة والحداثة من جهة ثانية، مما يجعل على الجنسين مقاومة سحرها. التحدي الكبير الذي تواجهه، يكون في الغالب مع نفسها، وكيف يمكنها
نستمد قوتنا من التفرد والابتكار وتطوير تقنياتنا باستمرار
* على هامش زيارة خاطفة لمعامل «بياجيه» في مشغلها بـ«لاكوت دو فيه» كانت هذه الدردشة الخفيفة مع فيليب ليوبولد ميتزغر عن «بياجيه» وطموحاتها وتوسعاتها، بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط، وانعكاسات الحالة الاقتصادية على عالم المنتجات المرفهة: * الأوضاع الاقتصادية غير واضحة المعالم ولا تبدو مبشرة، ما هي انعكاساتها
صناع الساعات يطرحون ساعات معقدة.. للمرأة
بعد أن اقتحمت المرأة خزانة الرجل، تأخذ منها ما تشاء من قمصان وقطع مفصلة على شكل معاطف أو تايورات، كان لا بد أن تكسر مفاتيح صندوق مجوهراته وتأخذ ما يروق لها من محتوياته، من أزرار أكمام القمصان (الكبك)، إلى ساعات اليد الضخمة الحجم أو التي تتضمن تعقيدات ووظائف جد متطورة، ظلت حكرا عليه لزمن طويل. المرأة
الموضة تنسي المصريين أشجان السياسة ليومين والقاهرة تتحول إلى مركز تجاري مفتوح
تنظيم عروض أزياء في مصر في هذه الفترة بالذات ليس بالأمر السهل، بل يعتبر تحديا كبيرا. فالكل يتكلم سياسة ويتنفسها وينام عليها، إلى حد يصعب تخيل أن تكون هناك أي نشاطات أخرى يمكن أن تحصل على أي اهتمام إنساني أو إعلامي، لكن سوزان ثابت، رئيسة تحرير مجلة «باشن»، قبلت التحدي. فهي ترى أن هناك دائما وقتا للموضة،
البنطلون الواسع.. هل حان الوقت لمعانقته بدل الضيق؟
هل يستطيع البنطلون الواسع أن يزيح البنطلون الضيق من الطريق تماما، أو حتى يزعزع مكانته في خزانة المرأة؟.. هذا هو السؤال الذي يجول في ذهن الكثيرات من المواكبات للموضة. فمما لا شك فيه أن التصميم الضيق تغلب على كل من حاول ذلك إلى الآن، بدليل ظهوره واختفاء بنطلون الحريم والتصميم العسكري والمستقيم. والسبب
السينما الهندية تجافي النحيفات وتحتفي بذوات القوام الممشوق
مع اكتساب حملة «جمال الحجم الكبير» زخما عالميا، وتصدر المرأة الحقيقية ذات القوم الممشوق الذي يخاصم الأنوركسيا، أغلفة المجلات في الهند، قررت جميلات السينما الهندية السير في هذا المسار، ولم يعدن بحاجة إلى التشبه بشخص آخر من أجل التمثيل في الأفلام. وعملت بطلات الأفلام الهندية اللاتي دائما ما يكون جسدهن
«فرساتشي».. «إتش آند إم» وتشكيلة صارخة بالألوان والمرح
سيكون السابع عشر من الشهر الحالي هو الموعد الذي ستطلق فيه محلات «إتش آند إم» السويدية ثمرة تعاونها مع المصممة دوناتيلا فيرساتشي. فرغم أن هذه الأخيرة صرحت في الماضي بأنها لا يمكن أن تفكر في أن تقدم أي شيء بثمن زهيد، فإنها على ما يبدو غيرت رأيها، لسبب أو لآخر، وإن كنا نميل للاعتقاد أن السبب يعود إلى رغبتها
جون بورتمان.. أسلوبه المعماري يتميز بحالة من التوافق بين النفس والضوء
في ستينات القرن العشرين، بدأ المهندس المعماري جون بورتمان في إدخال تغييرات على مشهد البناء في أتلانتا. بدأ أولا بـ«ميرشانديز مارت»، ثم في عام 1967، بفندق «حياة ريجنسي» الشهير. ويشتمل الفندق الذي يعد أول فندق حديث على طراز «الأتريوم»، وهذا طراز معماري يهدف إلى إرساء مفهوم الأجواء المفتوحة، على مصاعد
حديقة الشفاء.. كيف تستفيدين منها؟
البعض يستعمل نباتات معينة بوصفها أدوية، مثل تلك التي تحتوي على مادة الجينكو (من شجرة الجنكة)، وزهر القراص، وعشبة القلب (نبتة سان جونز).. ولكن بغض النظر عن قدرتها العلاجية، فإن هذه النباتات لها دور مهم في الحياة، وهو تجميل المنزل وجعله امتدادا للحديقة. تنصح إيزابيل فان جرونينجن، وهي مديرة مدرسة البستنة
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة